لم يعد تفاعل ابناء الحركة كما كان في السابق مع القضايا الوطنية ومشاركتهم لم تعد بالمستوى المطلوب والذي يتناسب مع حجم هذه القضايا وأهميتها وقد يكون هذا التراجع لعدة اسبابها منها ضعف مستوى الانتماء عند ابناء الحركة او ممن اصبحوا ينتمون للحركة لمجرد مكاسب شخصية مما اثر بطبيعة الحال على ابناء الحركة الغيورين والذين بطبيعة البشر تتأثر نفسياتهم بما يدور حولهم لذا من الواجب اعادة شحذ هذه الهمم وتكاملها بدءا من تطبيق العدل والشفافية في كل القرارات وعلى كافة المستويات