الجمعة، 11 أغسطس 2017

يا قدس

أهيم شوقا لرؤياك فقد طال البعاد
قتلني الحنين فقد ابتعدت الاجساد
لكن روحي معلقة بك رغم السهاد
عيوني ترحل للقياك وتسابق في ذاك الفؤاد
ويداي من أجلك ستبقى تشد على الزناد
حتى تعودي حرة يا سيدة البلاد
يا قدس

أنت عشقي أنت حياتي يا أرض الأجداد