بقى المكان وتغير الزمان والإنسان
ولكنها ذكريات تبقى شاهدة على غزة وأهل غزة وتاريخ غزة
كلما أبحرت في تاريخ هذه المدينة كلما زاد حبي لها، فتربطك بها أحبال تمتد من عبق التاريخ ألى واقع الحاضر وتستمر إلى خيالات المستقبل
هي غزة بأبوابها بقبابها بأزقتها القديمة بقيساريتها وبسامرها الذي ما زال شاهدا على العصر ليقول للعالم هنا التاريخ هنا الثقافة هنا الحياة هنا غزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق