رجعت الى البيت ونظرت حولي فقلت اللهم لك الحمد على كل حال
نعم الحمد لله على كل حال، صحيح أننا نعاني من أزمة كبيرة في الوقود والكهرباء والتي تلقي بظلالها السيئة وأثارها الكارثية على كل قطاعات الحياة والتي فد يصاب بعضها بالشلل والتوقف التام إلا أننا ما زلنا بخير وبألف خير، فغزة رغم الألم تعيش على أمل ووعد من الله تعالى بدخول المسجد الأقصى فاتحين مكبرين، غزة رغم الأزمة الا أنها تنظر بإيجابية إلى غد واعد لأنها تعرف أن هذه الحالة التي تمر بها هي ضريبة المقاومة والانتماء والثبات والصمود فمهما زادت المآسي سيبقى حالنا لا لساننا يردد لن تنازعوا منا المواقف فغزة بخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق