احم بلدك يا ولدي
وعنها دافع
احمل سلاحك بيد
وبالاخرى لقرآنك رافع
لا يهمك أزيز الطائرات
ولا دوي المدافع
وفي وجه الأعداء كبر
فما لنا غير الله نافع
ولا تهاب المنايا
فقدر الله واقع واقع
فإما نصر تعلن بعده
أنك إلى يافا راجع
أو شهادة تصبح معها
لسبعين من أهلك شافع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق